Ù…Ùهوم تّخطيط المدن الدّائري  تتعرّض المدينة إلى تدهور ملموس جرّاء عامل الامتداد الØضريّ العشوائي، Ùلا جدوى وراء هذا النّمط الØضريّ المتّبع منذ نص٠قرن تقريبا. Ùالتّنقل القائم أساسا على استعمال السيّارة ظهرت Ù…Øدوديّته Ùهو يبتلع الكثير من الأراضي الÙلاØيّة Ùˆ يسبّب التّلوث البيئي علاوة عن كون تكلÙته باهظة الثّمن Ùˆ ÙŠÙضي بالخصوص إلي إنشاء مدينة تركت جانبا Ù…Øاسن التّقارب بل تÙعدّ عامل من عوامل التباعد الاجتماعيّ . السياسات العّامة المتّبعة إلا Øدّ٠الآن لم تÙÙˆÙّق ÙÙŠ التقليل من هذا الامتداد الغير Ù…Øدود. Ø£ØµØ¨Ø Ù…Ù† الضّروري التÙكير Øينئذ ÙÙŠ إرساء أنموذج بديل، وهو ما اصْطÙÙ„Ø Ø¹Ù„Ù‰ نعته بتخطيط المدن الدّائريّ وهذا المÙهوم Ù…Ùقْتبس من مبادئي الاقتصاد الدّائري المطبّق على الÙضاء الØضريّ. Ùˆ يتطلّب ÙÙŠ مضمونه تجميع قوى صنع المدينة Øول إدخال التَّنوع ÙÙŠ استعمال مراÙقها وتغيّير Ù…Ùنْشآتها الموجودة Ùˆ تقويّة الكثاÙØ© Ùˆ إعادة توظي٠الÙضاءات الØضرية المتاØØ© . يقتضي التّØدي اليوم الانتقال من مشاريع أوّليّة Øتى لو كانت رائدة إلي أنموذج Øقيقي بٌغية إرساء مدينة تتØلّى بالتقش٠و التّقارب والمرونة والترØاب Ù…Øمد الباهي للتعمق ÙÙŠ هذا الموضوع أنظر كتاب : Sylvain Grisot, Manifeste pour un urbanisme circulaire, Nantes, dixit.net, Apogée, 2021, 240p. |